الأهداف

"التحقت بجامعة فيرتكس للحصول على شهادة في إدارة الأعمال، وكانت التجربة أكثر من مجرد دراسة أكاديمية. بفضل المنهج العملي والدعم المستمر من أساتذتي، استطعت إطلاق مشروعي الخاص في التجارة الإلكترونية. اليوم، أدير شركتي الناشئة، وأطبق ما تعلمته في فيرتكس يوميًا في عملي."

"درست هندسة البرمجيات في جامعة فيرتكس، واستفدت من البرامج التفاعلية التي تقدمها الجامعة. رغم أنني درست عن بُعد، إلا أنني شعرت أنني جزء من مجتمع تعليمي حقيقي. بعد التخرج، حصلت على وظيفة في شركة تكنولوجية دولية، والفضل يعود لبرامج الجامعة التي ركزت على المهارات المطلوبة في سوق العمل."

"اخترت جامعة فيرتكس بسبب مرونتها في التعليم، وهذا سمح لي بالعمل والدراسة في نفس الوقت. تعلمت مهارات التحليل المالي والتخطيط الاستراتيجي، مما ساعدني في الحصول على وظيفة مرموقة كمحلل مالي في إحدى الشركات الكبرى."

"كان حلمي العمل في مجال إدارة الرعاية الصحية، ولكن بسبب التزاماتي العائلية لم أكن أستطيع الالتحاق بجامعة تقليدية. من خلال فيرتكس، حصلت على شهادتي، وتمكنت من الانتقال إلى مستوى وظيفي أعلى في مستشفى دولي. التعلم الرقمي منحني فرصة لتحقيق طموحاتي المهنية."

"التدريس في جامعة فيرتكس تجربة فريدة من نوعها، حيث نمزج بين أحدث الأدوات الرقمية والتفاعل الحقيقي مع الطلاب. التعليم عن بعد في فيرتكس ليس مجرد محاضرات عبر الإنترنت، بل هو نظام متكامل يوفر تجربة تعليمية ثرية ومؤثرة."

"التدريس في جامعة فيرتكس تجربة فريدة من نوعها، حيث نمزج بين أحدث الأدوات الرقمية والتفاعل الحقيقي مع الطلاب. التعليم عن بعد في فيرتكس ليس مجرد محاضرات عبر الإنترنت، بل هو نظام متكامل يوفر تجربة تعليمية ثرية ومؤثرة."

"في جامعة فيرتكس، لا يقتصر دورنا كأعضاء هيئة تدريس على تقديم المعرفة فقط، بل نعمل على تمكين الطلاب بالمهارات العملية التي يحتاجونها. أنا فخورة بأن أكون جزءًا من هذا المجتمع الأكاديمي الذي يضع الابتكار في صميم تجربته التعليمية."

"جامعة فيرتكس توفر بيئة تعليمية تفاعلية فريدة من نوعها. نحن لا نعلم فقط النظريات، بل نوفر أدوات تحليلية وتطبيقات عملية تعزز من قدرة الطلاب على النجاح في بيئات العمل الحقيقية."

"أحد أكثر الجوانب التي أحبها في جامعة فيرتكس هو كيف نجعل التعليم التقني متاحًا للجميع، بغض النظر عن موقعهم الجغرافي. نحن نساعد الطلاب على بناء مسارات مهنية قوية في المجالات الرقمية الناشئة، مما يمكنهم من التنافس عالميًا."