العربية 
الإنجليزية 
تلتزم جامعة فيرتكس بتعزيز ثقافة البحث العلمي والابتكار وفقًا لأعلى المعايير الأكاديمية العالمية، وتسعى عمادة الدراسات العليا والبحث العلمي إلى أن تكون منصة استراتيجية للتميّز العلمي والمعرفي، من خلال دعم الأبحاث المؤثرة وتطوير برامج دراسات عليا مرنة ومعتمدة تسهم في بناء اقتصاد معرفي رقمي، يتماشى مع طموحات الجامعة ورسالتها في قيادة التحول الأكاديمي العالمي.
عمادة الدراسات العليا والبحث العلمي
تمثل عمادة الدراسات العليا والبحث العلمي في جامعة فيرتكس إحدى الركائز الاستراتيجية للجامعة، إيمانًا منها بأن التميز في التعليم العالي لا يتحقق دون بيئة بحثية نشطة ومتكاملة. وتسعى العمادة إلى أن تكون مركزًا رياديًا في تطوير برامج الدراسات العليا وتعزيز ثقافة البحث والابتكار، بما يخدم أهداف الجامعة ويسهم في بناء مجتمع رقمي معرفي عالمي.
تضطلع العمادة بمسؤوليات إشرافية وتنظيمية شاملة، تشمل تصميم وتطوير البرامج، الإشراف على القبول والتسجيل، ومتابعة التخرج، بالتنسيق مع الكليات المختلفة. كما تسعى إلى طرح برامج ماجستير ودكتوراه رقمية مرنة، تستجيب لمتطلبات سوق العمل العالمي.
وتعمل العمادة على بناء شراكات أكاديمية وبحثية متقدمة مع جامعات ومراكز دولية، وتقدم دعماً مؤسسياً للنشر العلمي، وتمويل البحوث، والمشاركة في المؤتمرات، مع تحفيز النشر في المجلات المصنفة ضمن قواعد البيانات العالمية.
كما تلتزم العمادة بتطبيق معايير الجودة والاعتماد الأكاديمي المحلية والدولية، وتطوير سياسات تنظيمية فعالة، وإدارة الأولويات البحثية بما يتماشى مع التحديات الرقمية والمجتمعية.
إن عمادة الدراسات العليا والبحث العلمي بجامعة فيرتكس لا تسعى فقط إلى تخريج باحثين، بل إلى إعداد قادة فكر رقميين يملكون الأدوات والمعرفة لصياغة مستقبل قائم على الابتكار والمعرفة.
بحوث مُلهمة لمستقبل رقمي ذكي.
في جامعة فيرتكس، نؤمن بأن البحث العلمي هو المحرّك الحيوي لتقدّم المجتمعات وبناء اقتصاد المعرفة. نحن لا نبحث لمجرد النشر، بل نوجّه جهودنا نحو معالجة التحديات العالمية، والتنمية المستدامة، وتمكين الحلول الرقمية المبتكرة.
نلتزم بإجراء أبحاث:
• ذات صلة مباشرة بالتحولات الرقمية والاحتياجات المجتمعية.
• تُنتج معرفة مؤثرة تقود التغيير وتُلهم السياسات.
• تقوم على الإبداع، والدقة الأكاديمية، وروح الاستكشاف.
جامعة فيرتكس تدعم الباحثين بروح ريادية، وتمكّنهم بأحدث البنى التحتية الرقمية، وتكافئ الجرأة العلمية والمجازفة المدروسة.
هنا، البحث ليس غاية… بل بداية لحلول العالم القادم
