مفاهيم خاطئة عن التعليم الرقمي والجامعات الذكية
تسود بين الكثير من الناس مفاهيم خاطئة عن التعليم الرقمي والجامعات الذكي؛ فقد برزت الجامعات الذكية والتعليم الرقمي كأحد أبرز […]
تسود بين الكثير من الناس مفاهيم خاطئة عن التعليم الرقمي والجامعات الذكي؛ فقد برزت الجامعات الذكية والتعليم الرقمي كأحد أبرز […]
أصبح التحول الرقمي حقيقة وأمرًا واقعًا؛ ولكي نواكب تلك التغيرات المتلاحقة في مختلف القطاعات، علينا التعرف على العديد من المسميات
لم تعد التحديات التي تواجه المؤسسات الأكاديمية محصورة في توفير المحتوى أو البنية التحتية، بل اتسعت لتشمل خلق بيئة أكاديمية
في بيئة تعليمية رقمية تتسم بالمرونة والاتساع، يصبح اختيار التخصص الدراسي قرارًا محوريًا يؤثر في مستقبل الفرد الأكاديمي والمهني، ومع
لم يعد النجاح حكرًا على من يسلك الطرق التقليدية، ولا التفوق محصورًا في من يحضر المحاضرات صباحًا في قاعات الجامعات،
الجميع يسعون إلى التعليم لتطوير المكانة الأكاديمية والفرص الوظيفية، ولكن يعيق الكثيرين عدم القدرة على تحقيق الظروف المناسبة على مستوى
إن اعتماد الجامعات الذكية كنموذج حديث في التعليم العالي، جعل من امتلاك بعض المهارات الرقمية أمرًا أساسيًّا للنجاح الأكاديمي والمهني؛
لقد تغير مفهوم الأمان الوظيفي والاستقرار المهني تغيرًا كبيرًا في الوقت الحال؛ ففي عصر تتسارع فيه وتيرة التحول الرقمي وتتزايد
لا يواجه الموظفون خطرًا يتعلق بأمانهم الوظيفي لأسباب تتعلق بالكفاءة أو الإخلاص أو الانضباط والالتزام بلوائح ونظام العمل، ولم يعد
يعيش العالم اليوم تحولات عميقة ومتسارعة بفعل التقدم التقني والتحول الرقمي الشامل، وهو ما ترك أثرًا بالغًا في منظومة سوق